طفلة عشقها القدر
عشقتها البشر
تمنت حياة سعيدة
كان كل حلمها بان تصبح مهندسه او طبيبة
لكن الاعداء دمور حلم تلك الفتاة الصغير
كان اسمها سارة تسير في الطريق وهيا سعيدة
كانت ابتسامتها تنير الحياة
كان هناك بانتظارها ملائكة سعيدة
لن هذه الطفلة سوف تكون طيرا في الجنان
وكانت ابتسامتها كبيرة لانها سوف تكون شهيدة
ولكن كانت تسمع صرخات كثير
وتقول لا تبكو من اجلي انا اليوم شهيدة
ان الاعداء قتلو ها
وزعماء العرب جالسون لا نسمع منهم سوى نستنكر هذه العملية الحقيرة
انها اليوم تزف ان اليوم عرسها
عرس تلك الطفلة الصغير
سارة
عشقها اهلها
وعشقتها فلسطين والقدس بكت عليها
بكت من اجل سارة
ولكن الزعماء ينظرون الى هذه الطفلة بعيون صغير
اطلقو عليها رصاصة على رئسها ملعونه
كانت في يديها لعبة جميلة
اتهموها انها كانت تريد عمل عملية ارهابية
وهيا طفلة صغير لا تعلم شيء عن الحياة
انها طفلة بريئة
وداع يا سارة وداع ايتها الشهيدة
عشقتها البشر
تمنت حياة سعيدة
كان كل حلمها بان تصبح مهندسه او طبيبة
لكن الاعداء دمور حلم تلك الفتاة الصغير
كان اسمها سارة تسير في الطريق وهيا سعيدة
كانت ابتسامتها تنير الحياة
كان هناك بانتظارها ملائكة سعيدة
لن هذه الطفلة سوف تكون طيرا في الجنان
وكانت ابتسامتها كبيرة لانها سوف تكون شهيدة
ولكن كانت تسمع صرخات كثير
وتقول لا تبكو من اجلي انا اليوم شهيدة
ان الاعداء قتلو ها
وزعماء العرب جالسون لا نسمع منهم سوى نستنكر هذه العملية الحقيرة
انها اليوم تزف ان اليوم عرسها
عرس تلك الطفلة الصغير
سارة
عشقها اهلها
وعشقتها فلسطين والقدس بكت عليها
بكت من اجل سارة
ولكن الزعماء ينظرون الى هذه الطفلة بعيون صغير
اطلقو عليها رصاصة على رئسها ملعونه
كانت في يديها لعبة جميلة
اتهموها انها كانت تريد عمل عملية ارهابية
وهيا طفلة صغير لا تعلم شيء عن الحياة
انها طفلة بريئة
وداع يا سارة وداع ايتها الشهيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق