السبت، 27 أغسطس 2011

سارة فلسطين

طفلة عشقها القدر
عشقتها البشر
تمنت حياة سعيدة
كان كل حلمها بان تصبح مهندسه او طبيبة
لكن الاعداء دمور حلم تلك الفتاة الصغير
كان اسمها سارة تسير في الطريق وهيا سعيدة
كانت ابتسامتها تنير الحياة
كان هناك بانتظارها ملائكة سعيدة
لن هذه الطفلة سوف تكون طيرا في الجنان
وكانت ابتسامتها كبيرة لانها سوف تكون شهيدة
ولكن كانت تسمع صرخات كثير
وتقول لا تبكو من اجلي انا اليوم شهيدة
ان الاعداء قتلو ها
وزعماء العرب جالسون لا نسمع منهم سوى نستنكر هذه العملية الحقيرة
انها اليوم تزف ان اليوم عرسها
عرس تلك الطفلة الصغير
سارة
عشقها اهلها
وعشقتها فلسطين والقدس بكت عليها
بكت من اجل سارة
ولكن الزعماء ينظرون الى هذه الطفلة بعيون صغير
اطلقو عليها رصاصة على رئسها ملعونه
كانت في يديها لعبة جميلة
اتهموها انها كانت تريد عمل عملية ارهابية
وهيا طفلة صغير لا تعلم شيء عن الحياة
انها طفلة بريئة
وداع يا سارة وداع ايتها الشهيدة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق